The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
Blog Article
رغبة ملحة لاستعمال الإنترنت على الرغم من وجود بعض المشكلات مثل فقدان العلاقات الاجتماعية والتأخر عن العمل.
يعرف إدمان الإنترنت بأنه سلوك مرتبط باستخدام التكنولوجيا بإفراط شديد، على الرغم من آثارها السلبية خاصةً في سن المراهقة.
ولا يفوتنا أن ننوه إلى إن المدمن الرقمي قد يشعر أحياناً بحاجة إلى الخضوع لأساليب علاجية ذات طابع رقمي، فمن هنا علينا الإدراك بأنه مصاب بالإدمان الرقمي، ومن أعراض ذَلِك هو عدم مفارقة المستخدم لجهازه، والشعور بشيء من الضيق والقلق في حالة فقدانه أو انتهاء شاحن الجهاز، أو ضعف الشبكة، أو فقدان حسابه لموقع التواصل الإجتماعي كما نجد أن مدمن الإنترنت يهمل واجباته الإجتماعية والأسرية وحتى الوظيفية بسبب استعماله المفرط لها، ومن أعراض هذه الحالة الإدمانية أيضاً النهوض من النوم بشكل مفاجئ والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين على تطبيقات التواصل الاجتماعي.
قلق شديد حول ما يجري على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يؤثر على التركيز.
من أهم النصائح الواجب اتباعها لتقليص وقت استخدامك للإنترنت ما يلي:
. واستدعاء طليقته بعد زلزال شرم الشيخ ونويبع.. أول تفسير من البحوث الفلكية المصرية
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
الحاجة لاستخدام الهاتف أو الإنترنت بشكل أكبر مما سبق للحصول على نفس الشعور بالسعادة والراحة.
لم يعُد أمرًا جديدًا أنَّ ملايين الناس حول العالم يقضون ساعات عديدة يوميًّا في تصفّح وسائل التَّواصُل الاجتماعي ونشر تفاصيل يومهم عليها أو قضاء وقت أكثر من اللازم في الألعاب الأونلاين أو المشاركة في أي أنشطة أخرى عبر الإنترنت إلى درجة تبدأ في التأثير على حياتهم اليومية.
البقاء على الإنترنت لفترة أطول ممّا كان مقصودًا في البداية.
لا شكَّ أنَّ التعافي من إدمان الإنترنت قد يكون صعبًا إذا كُنت بمفردك. لذا، قد يكون من المفيد البحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو زيارة طبيب مُتخصص إذا لزم الأمر.
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
حتى وإن كان طفلك يستخدم الشاشات في مشاهدة فيديوهات تعليمية مفيدة أو يلعب ألعاب تنمي الذكاء، إلا أن في نهاية الأمر الإرتباط الزائد يُعد إدمانًا صريحًا.
أما الألعاب الإلكترونية فكان لها الدور الكبير في تسلية الأفراد وتعبئة وقت الفراغ، إضافة إلى دورها في تحسين القدرات الذهنية والعقلية؛ إذ تزيد من تركيز الفرد ومهاراته الحركية، وتساعد على تعليم المهارات الاجتماعية، مثل التعاون مع الآخرين ومساعدتهم، وتشجع الفرد على التفكير الإبداعي وإيجاد الحلول للمشكلات، لكن هل اضغط هنا فكرت سابقاً بأضرار الهاتف والإنترنت أو الألعاب والأجهزة الإلكترونية وما شابه ذلك؟